هل تعرف لماذا يفترض علينا أن ندخل الحمام، ونسكب الماء والشامبو على رؤسنا ونتحمل رغوة الصابون الحارقة على أعيننا؟
تعال لنعرف السبب!
منذ القدم قبل أن يتعلم الإنسان القراءة والكتابة، وقبل أن يخترع الجوال والحاسوب، كان يشعر بحاجتة إلى تنظيف جسده وإزالة ماعلق عليه من أوساخ!
فالجسد يتعرض لعوامل جوية مختلفة، تحمل إليه الأقذار، إضافة إلى التعرق الذي يخرج من داخل الجسم مما يؤدي إلى التقشر.
ونتيجة ذلك فإن طبقات الجلد السطحية تموت وتتبدل، فتبقى هذه الطبقة عالقة على سطح الجسد، ولاتزول إلا بالاستحمام بالماء ومواد التنظيف، وفي حال لم تزل هذه التراكمات فإن حكة شديدة ستنتابك وكأن جسدك
يقول لك تدكر ان لك جسد في خاجة لتنظيفه والعناية به.
تعال لنعرف السبب!
منذ القدم قبل أن يتعلم الإنسان القراءة والكتابة، وقبل أن يخترع الجوال والحاسوب، كان يشعر بحاجتة إلى تنظيف جسده وإزالة ماعلق عليه من أوساخ!
فالجسد يتعرض لعوامل جوية مختلفة، تحمل إليه الأقذار، إضافة إلى التعرق الذي يخرج من داخل الجسم مما يؤدي إلى التقشر.
ونتيجة ذلك فإن طبقات الجلد السطحية تموت وتتبدل، فتبقى هذه الطبقة عالقة على سطح الجسد، ولاتزول إلا بالاستحمام بالماء ومواد التنظيف، وفي حال لم تزل هذه التراكمات فإن حكة شديدة ستنتابك وكأن جسدك
يقول لك تدكر ان لك جسد في خاجة لتنظيفه والعناية به.